mohammed farhat قام بنشر أغسطس 23 قام بنشر أغسطس 23 (معدل) في هذه المشاركة سأحاول أن اشارك حضراتكم بعض المحاضرات و الدروس التي يلقيها خبراء عالميين في مجال الاكسيس المحاضرة الاولى : Access Add-in Helper with Geoffrey L. Griffith أولا تعريف : ADD In Microsoft Access Add-in هو برنامج إضافي (Plug-in أو Extension) يتم تثبيته داخل Microsoft Access لإضافة وظائف أو أدوات جديدة غير موجودة بشكل افتراضي في البرنامج. 🔹 بمعنى آخر: الـ Add-in عبارة عن موديول أو ملف برمجي (عادةً يكون مكتوب بلغة VBA أو VB6 أو .NET) يندمج مع واجهة Access ويضيف لك قوائم أو أزرار أو أوامر خاصة تساعدك على تنفيذ مهام متكررة أو متقدمة بسهولة. 🔹 أمثلة على ما يقدمه الـ Add-in: أدوات لتسريع كتابة الأكواد (Code Libraries). قوالب جاهزة للتقارير أو النماذج. أزرار إضافية على الـ Ribbon أو الـ Menu bar. وظائف جاهزة لتحليل البيانات أو إصلاح قواعد البيانات. 🔹 مكانها في Access: تظهر عادة في قائمة Add-ins داخل الـ Ribbon. يمكن تشغيلها مثل أي أداة مدمجة في Access. 🔹 أشكال الـ Add-in: ملف .MDA أو .ACCDA (قديماً MDE/ACCDE). ممكن يتوزع مع البرنامج أو تثبته بشكل مستقل. ثانيا: ملخص الفيديو أداة جيفري المساعدة للوظائف الإضافية في Access (Access Add-in Helper) قدم جيفري أداة قام بإنشائها لمساعدة المستخدمين على إنشاء وتوزيع وظائفهم الإضافية الخاصة. كان دافعه لإنشاء هذه الأداة هو الصعوبة التي واجهها شخصيًا في تذكر جميع الخطوات اللازمة لإنشاء وظيفة إضافية. لذلك، قرر إنشاء تطبيق مستقل يقوم بأتمتة هذه العملية لتجنب الأخطاء. ستكون الأداة متاحة مجانًا على منصة GitHub قريبًا. الميزات الرئيسية للأداة المساعدة: عملية مؤتمتة: تأخذ الأداة المستخدم عبر خطوات إرشادية لإنشاء وتوزيع الوظائف الإضافية. قابلة للتخصيص: يمكن تخصيص الإعدادات، والتي تشمل أسماء المشاريع، ونماذج بدء التشغيل، وإعدادات التطبيق، وخصائص قاعدة البيانات. كتالوج للوظائف الإضافية: تحتوي الأداة على كتالوج للوظائف الإضافية المجانية المتاحة للتنزيل، ويخطط جيفري لتحديثه بمساهمات من المجتمع. سهولة الاستخدام: يمكن للمستخدمين فتح دليل الوظائف الإضافية وعرض سجلات الأخطاء بسهولة. أيقونة مُولَّدة بالذكاء الاصطناعي: تتميز الأداة بأيقونة فريدة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. محرر خصائص قاعدة البيانات (Database Property Editor) تم استلهام هذه الأداة من اقتراح قدمه "جورج" في اجتماع سابق. وهي تتيح للمستخدمين عرض خصائص قاعدة البيانات وتعديلها وحذفها. الميزات الرئيسية لمحرر الخصائص: إدارة الخصائص: يمكن للمستخدمين إضافة الخصائص أو تعديلها أو حذفها. تعرض الأداة فهرس الخاصية ونوعها وقيمتها. أنواع البيانات: تتضمن قائمة بأنواع بيانات DAO (Data Access Objects) القابلة للتعيين. سهلة الاستخدام: تم تصميم الأداة لتكون بسيطة وسهلة الاستخدام. النقاش والأسئلة والأجوبة مجموعات الخصائص (Property Collections😞 سأل "جون" عن مجموعات الخصائص المختلفة في Access. أوضح جيفري أن أداته تركز حاليًا على الخصائص على مستوى قاعدة البيانات، ولكنه قد يوسع وظائفها في المستقبل. مفتوحة المصدر: ستكون الأداة مفتوحة المصدر، مما يسمح للمجتمع بالمساهمة في تطويرها. الخصائص المخفية: ناقش الحاضرون الخصائص المخفية المتنوعة في Access. وأشار "جورج" إلى أن بعض هذه الخصائص، مثل خيار استخدام محرر Monaco، يمكن تفعيلها. تخزين البيانات في الخصائص: ناقش الحاضرون إيجابيات وسلبيات تخزين البيانات في مجموعات الخصائص مقابل استخدام جدول مخصص للإعدادات، حيث يفضل جيفري استخدام جدول الإعدادات. تصحيح الأخطاء المباشر: عمل الحاضرون معًا للعثور على خطأ برمجي في أداة "محرر الخصائص" وإصلاحه خلال الاجتماع. تثبيت الوظائف الإضافية: سأل "براين" عن تحديات تعديل وتحديث الوظائف الإضافية، خاصة مع تحديثات Office 365 المتكررة التي قد تزيلها. ناقش الحاضرون حلولاً لذلك، مثل استخدام كائن مساحة العمل (workspace object) لفتح وتعديل الوظيفة الإضافية. ثالثا : ملف حوار الاجتماع مرفق باللغة الإنجليزية تجدونه في المرفقات ان شاء الله . و يمكن بسهولة يتم ترجمته من خلال ChatGpt AP; Microsoft Access Add-in Helper with Geoffrey L. Griffith (English_ASR).rar تم تعديل أغسطس 29 بواسطه Foksh تغيير العنوان وإضافة الشرح بناءً على طلب صاحب الموضوع ، لتلافي تشتيت القارئ بين المشاركات 1 3
mohammed farhat قام بنشر أغسطس 23 الكاتب قام بنشر أغسطس 23 (معدل) المحاضرة الثانية: Get and Post with JSON using Microsoft Access and VBA أولا التعريف: Get and Post with JSON using Microsoft Access and VBA هو أسلوب برمجي بيسمح لبرنامج Microsoft Access (عن طريق لغة VBA) إنه يتواصل مع خدمات ويب (Web APIs) باستخدام بروتوكول HTTP ويرسل أو يستقبل بيانات بصيغة JSON. GET Request: يعني جلب بيانات من API. مثلاً تسحب بيانات العملاء أو المنتجات من سيرفر خارجي وترجعلك على شكل JSON. POST Request: يعني إرسال بيانات إلى API. مثلاً تبعت فاتورة أو عملية جديدة للسيرفر بصيغة JSON. JSON (JavaScript Object Notation): صيغة خفيفة وبسيطة لتمثيل البيانات (key-value) تُستخدم على نطاق واسع لتبادل المعلومات بين التطبيقات. كيف يتم داخل Access؟ إرسال الطلب باستخدام مكتبات زي: MSXML2.XMLHTTP أو WinHttp.WinHttpRequest تحديد Headers المطلوبة زي Content-Type: application/json أو Authorization لو في مفتاح API. إرسال أو استقبال JSON: في GET → السيرفر بيرجع JSON. في POST → بتبعت JSON (زي بيانات مستخدم أو طلب) والسيرفر يرد باستجابة JSON. تحليل (Parse) JSON: باستخدام مكتبة خارجية زي VBA JSON عشان تقدر تحوله من نص إلى كائنات (Dictionaries / Collections) يسهل التعامل معاها في VBA. الفائدة العملية في Access ربط قاعدة بيانات Access بـ أنظمة خارجية (مثلاً ERP, CRM, مواقع تجارة إلكترونية). مزامنة البيانات بين Access و خدمات الإنترنت. إنشاء تكامل مع REST APIs (مثلاً Google Maps, WhatsApp APIs, خدمات شحن). ثانيا: ملخص الاجتماع الحوار كان عبارة عن عرض تقديمي تقني قدمه شخص يدعى "نيل سيرجنت" حول استخدام JSON (صيغة لتبادل البيانات) مع برنامج Microsoft Access. النقاط الأساسية في الحوار: المشكلة: لدى "نيل" عميل (شركة اختبارات كهربائية) يستخدم نظامًا قديمًا مبنيًا على Access لإدارة كل شيء تقريبًا (فواتير، عملاء، رواتب)، ما عدا جدولة مواعيد المهندسين في المواقع. الحل: تستخدم الشركة تطبيقًا خارجيًا (طرف ثالث) اسمه Field Motion لجدولة المواعيد عبر الويب وتطبيقات الجوال. التحدي التقني: كان التحدي هو ربط النظامين معًا؛ أي جعل نظام Access يرسل ويستقبل البيانات من تطبيق Field Motion. كيف تم الربط؟ 1. إرسال البيانات (Posting): o يقوم نظام Access بتجميع بيانات الوظائف الجديدة (مثل تفاصيل العميل والموقع والاختبارات المطلوبة) من جداوله. o يتم تحويل هذه البيانات إلى صيغة JSON. o يتم إرسال ملف الـ JSON هذا إلى الواجهة البرمجية (API) الخاصة بتطبيق Field Motion، الذي يقوم بدوره بإنشاء المواعيد في نظامه. 2. استقبال البيانات (Getting): o بعد أن يقوم المهندسون بتنفيذ عملهم وتسجيل البيانات في تطبيق Field Motion (مثل الوقت المستغرق، نتائج الاختبارات)، يقوم نظام Access بطلب هذه البيانات. o يرسل Field Motion البيانات مرة أخرى بصيغة JSON. o يقوم نظام Access بقراءة ملف الـ JSON وتخزين البيانات في جداوله لتحديث سجلات العملاء، حساب الرواتب، وإصدار الفواتير. باختصار، الحوار كان شرحًا عمليًا لكيفية جعل برنامج Access يتواصل مع خدمة ويب حديثة عن طريق تحويل البيانات من وإلى تنسيق JSON، مع التركيز على عملية "إرسال" البيانات، وهي الأقل شيوعًا وشرحًا على الإنترنت مقارنة بعملية "استقبال" البيانات. و لمزيد من التوضيح . دعنا نتعمق في التفاصيل ونشرح الأمر بطريقة أبسط، وكأننا نبني جسرًا بين نظامين مختلفين. تخيل أن لديك مكتبين: 1. المكتب الرئيسي (يمثله Microsoft Access): هذا هو نظامك القديم والمخضرم. فيه كل سجلات الشركة الأساسية، بيانات العملاء، الحسابات، وكل القرارات الإدارية الهامة. إنه قوي وموثوق به، لكنه غير مرن ولا يعمل بشكل جيد على الإنترنت أو الهواتف المحمولة. 2. المكتب الميداني (يمثله تطبيق Field Motion): هذا هو النظام الحديث والمرن. يعمل على الويب والهواتف، وهو مثالي للمهندسين الذين يتنقلون. يسمح لهم بمعرفة مواعيدهم، تسجيل بيانات عملهم بسهولة من أي مكان. المشكلة هي أن هذين "المكتبين" لا يتحدثان نفس اللغة ولا يتواصلان مع بعضهما البعض. وهنا يأتي دور التقنيات التي شرحها "نيل". شرح المفاهيم الأساسية بتبسيط 1. لغة التواصل المشتركة (JSON) لكي يفهم النظامان بعضهما، يحتاجان إلى لغة مشتركة. هذه اللغة هي JSON. فكر في JSON كأنه نموذج بسيط وموحد لكتابة المعلومات. بدلاً من إرسال جدول معقد من Access، يقوم النظام بترجمة البيانات إلى نص بسيط ومفهوم لأي كمبيوتر. مثال: بدلاً من إرسال سجل معقد من قاعدة البيانات، يتم إرسال نص كهذا: JSON { "customerName": "شركة الأمل", "address": "123 شارع النصر, القاهرة", "task": "فحص إنذار الحريق", "engineerID": "E105" } هذا التنسيق البسيط والمقروء هو لغة JSON. 2. ساعي البريد (API - الواجهة البرمجية) الآن بعد أن أصبح لدينا لغة مشتركة، نحتاج إلى "ساعي بريد" لنقل الرسائل (البيانات) بين النظامين. هذا الساعي هو API. الـ API هو الوسيط الذي يسمح للبرامج المختلفة بالتحدث مع بعضها البعض. نظام Access يعطي الرسالة (بيانات JSON) إلى الـ API، والـ API يتكفل بتوصيلها بشكل آمن وصحيح إلى نظام Field Motion، والعكس صحيح. شرح سير العمل خطوة بخطوة دعنا نتبع رحلة معلومة واحدة من البداية إلى النهاية: المرحلة الأولى: إرسال أمر عمل جديد (POSTING) 1. إنشاء الوظيفة: يقوم موظف في المكتب الرئيسي بإنشاء وظيفة جديدة في نظام Access (مثلاً: العميل "شركة الأمل" يحتاج إلى فحص أجهزة). 2. الترجمة إلى JSON: يقوم نظام Access بأخذ تفاصيل هذه الوظيفة ويحولها إلى "رسالة" مكتوبة بلغة JSON. 3. إرسال الرسالة: يسلّم Access هذه الرسالة إلى "ساعي البريد" (API). هذه العملية تسمى POST، لأننا "نَنشر" أو "نُرسل" معلومات جديدة ليتم تخزينها في النظام الآخر. 4. استلام وفهم الرسالة: يستلم نظام Field Motion الرسالة عبر الـ API، يقرأها، ويفهم أنه يجب إنشاء موعد جديد. 5. النتيجة: يظهر الموعد الجديد تلقائيًا في جدول المهندس على تطبيق Field Motion في هاتفه. المرحلة الثانية: استلام تقرير العمل المنجز (GETTING) 1. إنجاز العمل: يذهب المهندس إلى موقع العميل، يقوم بالفحص، ثم يفتح تطبيق Field Motion ويسجل ملاحظاته (مثلاً: "تم العمل في ساعتين، كل شيء سليم"). 2. طلب التحديثات: بشكل دوري (مثلاً كل ساعة)، يسأل نظام Access "ساعي البريد" (API) سؤالاً: "هل هناك أي تقارير جديدة من المهندسين؟". هذه العملية تسمى GET، لأننا "نحصل" أو "نجلب" معلومات موجودة بالفعل. 3. إحضار الرد: يذهب الـ API إلى نظام Field Motion، يجد تقرير المهندس الجديد، يترجمه إلى لغة JSON، ويعود به إلى Access. 4. تحديث السجلات: يستلم Access التقرير، ويفهم أن المهمة قد اكتملت. يقوم تلقائيًا بتحديث حالة الوظيفة، ويجهز الفاتورة لإرسالها للعميل، ويضيف ساعات العمل إلى راتب المهندس. لماذا كل هذا مهم؟ هذا الربط التقني يحل مشاكل حقيقية: الأتمتة: بدلاً من أن يقوم موظف بإعادة إدخال البيانات يدويًا من نظام إلى آخر، كل شيء يحدث تلقائيًا. تقليل الأخطاء: الأتمتة تمنع الأخطاء البشرية الناتجة عن النسخ واللصق أو إعادة الكتابة. الكفاءة والسرعة: يتم تحديث المعلومات بشكل فوري بين المكتب الرئيسي والميدان، مما يجعل العمل أسرع وأكثر سلاسة. تحديث الأنظمة القديمة: يسمح لنظام قديم وقوي مثل Access بالاستفادة من مزايا التقنيات الحديثة (الويب والجوال) دون الحاجة إلى التخلي عنه وإعادة بناء كل شيء من الصفر. ثالثا: نص الحوار باللغة الإنجليزية مرفق مع هذه المشاركة ان شاء الله AL; Get and Post with JSON using Microsoft Access and VBA by Neil Sargent (+ theDBguy) (English_ASR).rar تم تعديل أغسطس 29 بواسطه Foksh إضافة الشرح بناءً على طلب صاحب الموضوع ، لتلافي تشتيت القارئ بين المشاركات 1 1
mohammed farhat قام بنشر أغسطس 23 الكاتب قام بنشر أغسطس 23 أشرطة مخصّصة باستخدام شريط الاوامر Custom Ribbons Using CommandBars (Adrian Bell) Using Web APIs in Access by George Young Access Version Control – Highlights along the Journey with Adam Waller Using Class Modules in the Real World 1 1
Foksh قام بنشر أغسطس 27 قام بنشر أغسطس 27 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. شكراً لك لمشاركتنا بعض الفكار التي نالت إعجابك ، وقد يكون لها من يبحث عنها .. فقد اختصرت عليه الطريق في البحث عنها لي اقتراح بسيط ، وهو ان تقوم بإضافة تعليقك بالعربية عن الفكرة من كل فيديو تقدمه ( بما أن جميع الأفكار التي طرحتها إنجليزية ) ، وتشرح ولو بشكل مفيد مختصر عن الوظيفة أو الفكرة التي يعرضها الفيديو .. وتخيل لو انك قمت بإرفاق الملف تحت كل فيديو 👌 يا سلااااام ، رح تكون ساعدت كثير أشخاص ومنهم اخوك العبد الفقر الى الله جزاك الله كل الخير لما طرحته . 2
ناقل قام بنشر أغسطس 28 قام بنشر أغسطس 28 2 ساعات مضت, Foksh said: لي اقتراح بسيط ، وهو ان تقوم بإضافة تعليقك بالعربية عن الفكرة من كل فيديو تقدمه ( بما أن جميع الأفكار التي طرحتها إنجليزية ) ، وتشرح ولو بشكل مفيد مختصر عن الوظيفة أو الفكرة التي يعرضها الفيديو .. وتخيل لو انك قمت بإرفاق الملف تحت كل فيديو اضم صوتي لصوت مشرفنا الغالي 2
mohammed farhat قام بنشر أغسطس 28 الكاتب قام بنشر أغسطس 28 (معدل) اقتراح جميل - لكن أعتقد ان الافضل ان يتم ارفاق الترجمة مع كل ملف فيديو يكون أفضل و أحسن - بحيث عندما يشغل الاعضاء الملف يكون عندهم مترجم لذلك سأرفق هنا ان شاء الله برنامج يمكن من خلاله تحميل ملف الفيديو من موقع يوتيوب - مفتوح المصدر و مجاني - و هذا البرنامج يمكنه ايضا تحميل الترجمة الانجليزية للحوار لكني سأضع هنا ان شاء الله ترجمات الفيدوهات السابقة و التالية باذن الله و جزاكم الله خيرا برنامج التحميل مفتوح المصدر : https://jdownloader.org/ تم تعديل أغسطس 28 بواسطه mohammed farhat
mohammed farhat قام بنشر منذ 1 ساعه الكاتب قام بنشر منذ 1 ساعه (معدل) Custom Ribbons Using CommandBars (Adrian Bell) أشرطة مخصّصة باستخدام شريط الاوامر محاور المحاضرة. الجزء الأول: أخبار وتحديثات Microsoft Access (تقديم: كولن) هذا الجزء كان بمثابة نشرة إخبارية للمطورين، حيث استعرض "كولن" أهم المستجدات القادمة والحالية في Access 365. 1. تحسينات المخططات الحديثة (Modern Charts) التوسع الكبير: بعد أن كانت محدودة لسنوات، تم تطوير ميزة المخططات بشكل جذري لتصبح أكثر قوة ومرونة، وما زالت التحسينات مستمرة. دعم البرمجة (VBA😞 الأهم من ذلك، سيتم دعم هذه المخططات الحديثة برمجيًا باستخدام VBA خلال "الشهر المقبل أو نحو ذلك"، مما سيسمح للمطورين بالتحكم في المخططات وتخصيصها ديناميكيًا من خلال الكود. مخطط جديد قادم: هناك احتمالية لإضافة نوع جديد من المخططات بعد شهر من تحديث دعم VBA. 2. محرر Monaco SQL الإصدار المنتظر: تم إطلاق المحرر الجديد الذي طال انتظاره لسنوات، وهو يوفر تجربة كتابة استعلامات SQL أفضل بكثير من المحرر الكلاسيكي القديم (مثل تلوين الأكواد، الإكمال التلقائي، إلخ). مشاكل أولية: واجه الإصدار الأولي عددًا من الأخطاء البرمجية (bugs)، لكن مايكروسوفت قامت مؤخرًا بإصلاح "عدد كبير منها" وهي مستمرة في تحسينه. 3. خارطة الطريق للأشهر الستة القادمة كشف "كولن" عن أهم ميزتين تعمل عليهما مايكروسوفت كأولوية قصوى: الأولوية الأولى: إزالة قيود عرض النماذج والتقارير. المشكلة الحالية: يعاني Access من قيد قديم يمنع عرض النماذج والتقارير بعرض يتجاوز 22.75 بوصة، مما يجعل من الصعب تصميم واجهات تملأ الشاشات الكبيرة الحديثة. الحل القادم: سيتم إزالة هذا القيد، مما يسمح بتصميمات مرنة وواسعة. الاستجابة التلقائية (Responsiveness😞 بالتزامن مع ذلك، سيتم إضافة درجة من "الاستجابة" للنماذج، بحيث تتكيف عناصر التحكم تلقائيًا مع حجم النافذة، وهي ميزة تشبه الأدوات المخصصة التي طورها "كولن" بنفسه. مشاركة المجتمع: أشار "كولن" إلى أنه تمت دعوته شخصيًا للمشاركة مع فريق مايكروسوفت في مرحلة التخطيط لهذه الميزة، ودعا الحضور إلى إرسال آرائهم ومقترحاتهم عبر البريد الإلكتروني للمساهمة في تطويرها. الأولوية الثانية: إعادة التحكم في التعليمات البرمجية المصدر (Source Code Control). هي ميزة كانت موجودة في الإصدارات القديمة وتمت إزالتها في Access 2013، وتسمح للمطورين بإدارة إصدارات مختلفة من الكود والمشروع بشكل احترافي، خاصة عند العمل ضمن فريق. على الرغم من وجود بدائل حالية، قررت مايكروسوفت إعادة هذه الميزة بشكل مدمج. الجزء الثاني: المحاضرة الرئيسية عن أشرطة الأوامر (تقديم: أدريان بيل) كان هذا هو جوهر المحاضرة، حيث شرح "أدريان" بالتفصيل كيفية استغلال تقنية قديمة لإنشاء واجهات مخصصة بطريقة أسهل وأسرع من الطرق الحديثة المعقدة. لماذا نستخدم أشرطة الأوامر (Command Bars)؟ الظهور الفوري: على عكس طريقة Ribbon XML التي تتطلب منك كتابة ملف XML معقد وإعادة تشغيل قاعدة البيانات لرؤية التغييرات، تظهر الأزرار والأدوات التي تنشئها باستخدام أشرطة الأوامر فورًا في شريط "الوظائف الإضافية" (Add-ins). سهولة التعديل بالكود: تعديل شريط XML ديناميكيًا عبر الكود أمر صعب جدًا، بينما تمنحك أشرطة الأوامر القدرة الكاملة على الإنشاء والحذف والإخفاء والإظهار في أي وقت تريده باستخدام كود VBA بسيط. خيار "مؤقت": يمكنك إنشاء شريط أوامر "مؤقت"، مما يعني أنه سيختفي تلقائيًا عند إغلاق قاعدة البيانات، وهو أمر مثالي للأدوات المساعدة التي لا تريدها أن تكون دائمة. العروض التوضيحية المفصلة العرض الأول (المفهوم الأساسي): أنشأ "أدريان" وحدة فئة (Class Module) برمجية قابلة لإعادة الاستخدام لإدارة كل ما يتعلق بأشرطة الأوامر. أظهر كيفية إنشاء شريط بسيط بزر واحد، وكيف يمكن لهذا الزر استدعاء إجراء فرعي (Sub) أو دالة (Function). أوضح نقطة مهمة: فقط الدوال (Functions) يمكنها استقبال معلمات (parameters) عند استدعاؤها من زر شريط الأوامر. العرض الثاني (المفاهيم المتقدمة): إدارة عناصر متعددة: أنشأ العديد من أشرطة الأوامر والأزرار وأدوات التحكم الأخرى (مثل مربعات النص والقوائم المنسدلة). آلية الظهور: اكتشف نقطة تقنية مهمة: شريط الأوامر نفسه لا يظهر في واجهة المستخدم إلا إذا كان يحتوي على عنصر تحكم واحد مرئي على الأقل. الأيقونات (Face IDs😞 استعرض مجموعة متنوعة من الأيقونات المدمجة التي يمكن استخدامها عبر إعطاء الزر رقمًا معينًا يسمى FaceID. قيود التنسيق: أوضح أن العديد من خيارات التنسيق القديمة (مثل وضع النص تحت الأيقونة، أو إنشاء فواصل بين الأزرار) لم تعد مدعومة في بيئة الشريط الحديثة. فالشريط يدير التنسيق تلقائيًا ويفرض قيوده الخاصة. الترتيب التلقائي: يتم ترتيب أشرطة الأوامر عموديًا في أعمدة، بينما يتم ترتيب الأزرار داخل الشريط الواحد أفقيًا. يقوم الشريط تلقائيًا بتعديل عرض الأعمدة لتناسب أعرض عنصر. العرض الثالث (تطبيق عملي): كختام، أنشأ شريط أوامر يحتوي على ثلاثة أزرار، كل زر يقوم بتشغيل تطبيق خارجي من نظام ويندوز (المفكرة، الآلة الحاسبة، وخريطة الأحرف) باستخدام أمر Shell في VBA، لإظهار مدى قوة ومرونة هذه التقنية. باختصار، كانت المحاضرة دعوة للمطورين لإعادة اكتشاف أداة قوية وبسيطة ومنسية في Access، يمكنها أن تكون بديلاً سريعًا وفعالاً للطرق الحديثة الأكثر تعقيدًا في كثير من الحالات التي تتطلب تعديلات ديناميكية على واجهة المستخدم. مرفق ملف ترجمة المحاضرة تم تعديل منذ 1 ساعه بواسطه mohammed farhat
الردود الموصى بها
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان