اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

الردود الموصى بها

قام بنشر (معدل)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كل عام و أنتم بخير بمناسبة اليوم الأول من شهر شعبان اسأل الله العلي العظيم أن يبارك لنا فيه و يبلغنا رمضان جميعا و يكتبنا فيه من عتقائه من النار - آمين

أحبتي في الله

في ضوء هذا الحديث الشريف

يا رسول الله ! لم ارك تصوم شهرا من الشهور ما تصوم من شعبان ؟ ! قال : ذلك شهر يغفل الناس عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، فأحب أن يرفع عملي ، وأنا صائم

الراوي: أسامة بن زيد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 2356

خلاصة حكم المحدث: حسن

و حيث أن اليوم هو الأول من شهر شعبان

قبل أن تغفل عن شهر شعبان هل لديك تصور لحالك مع الله باقي الشهر أم تكتفي فقط بالدعاء أن يبارك الله لك في شعبان و يبلغك رمضان ؟!

هل ترى حولك من غفل عن شهر شعبان ؟! هل ذكرته و نبهته ؟!

ماذا لو مثلنا الطاعة لله على رسم بياني يبدء بصفر و ينتهي برقم 100 عند أي مستوى ترى نفسك ؟! و هل ترى المستوى في تصاعد أم منحنى ينهار هبوطا بعد صعود ملحوظ ؟!

أليس الله سبحانه و تعالى هو رب السموات و الأرض و ما بينهما و هو الواحد الأحد المعبود في كل زمان بحق ؟!

معذرة من القارئ أن كتبت تحاوري مع نفسي في موضوع يقرؤه غير أن دافعي لذلك هو أني أحب لك ما أحبه لنفسي و لا عجب لأنا مسلمون و هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه و سلم

أسأل الله العلي العظيم الرحمن الرحيم أن يصلح فساد قلوبنا و يبارك لنا في شعبان و يبلغنا رمضان و يتقلنا برحمته و منه و كرمه - اللهم آمين
تم تعديل بواسطه أبو ردينة

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • تصفح هذا الموضوع مؤخراً   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...

Important Information