لكل حدث ما يميزه ولكن ان استقبل حدث مثل هذا فليس له مميز سوى أني اطمئنيت عليك وعلى انك تتمتع بكامل الصحة والعافية
ولكن هذا الحدث آلم قلبي وادمى عيني بدل الدمع واصم اذني بعد السمع فكيف لي ان استقبل هذا الحدث وكيف لك ان تخول لنفسك هجر من اعتاد على وجود افكارك ونصائحك
فأروك ان تراجع نفسك في هذا القرار
وإن كان لابد من ذلك فأرجوا أن تذكر أن لك مريدين فلا تنساهم
أخوك / بشير الحسيني