اذهب الي المحتوي
أوفيسنا

أبو آدم

أوفيسنا
  • Posts

    3,292
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    29

كل منشورات العضو أبو آدم

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي الأفاضل قد أسلفت لكم بأنني اعمل من واقع خبرتي المتواضعة ومن واقع عملي ، و من بعض مطالعاتي وبحثي عن المساعدة في بعض أعمالي عندما اعمل في مشروع برمجي ، لذا فانا لست أكاديميا ولست خبيرا فلا ازكي نفسي ، فان أخطأت فاعذروني ... جزاكم الله خيرا . سبق وتحدثنا عن بناء نظام المعلومات بأسلوب علمي سليم دون إهمال أي مرحلة ، حيث تعتمد كل مرحلة على نتائج المراحل السابقة ، وفي عملية البناء هذه لا بد أن نصل إلى مرحلة تحليل النظام وهي مرتكز موضوعنا . وتحليل النظم عملية يفترض أن يقوم بها شخص يعرف بمحلل النظم ، وهو المسئول عن رسم سياسات جمع البيانات من مصادرها الداخلية والخارجية وصور إدخالها وتخزينها ومعالجتها للحصول على المعلومات التي تحتاجها المنشأة ، وبالتالي حل مشاكلها . وهذا الدور المهم يتطلب مجموعة من المهارات والخبرات الأساسية وللقائم به مقومات وصفات وكفاءات ، فلا بد من أن يكون على دراية معقولة ببعض العلوم ومنها : علوم إدارة الأعمال كالتسويق ، والمحاسبة والإدارة المالية مما يمكنه من التفكير بشكل منظم في مشاكل المنشأة ووضع الحلول المناسبة لها. علوم الحاسوب ولغات البرمجه ، كإدارة قواعد البيانات بمختلف أنواعها، وأمور الشبكات الداخلية والاتصالات و الانترنت، وباعتباره حلقة الوصل بين المستخدم و المبرمج فلا بد له من بعض الخبرة في البرمجة وتحليل وتصميم النظم. كل هذه المهارات المكتسبة مهمة أما الأهم بوجهة نظري فهي : • القدرة على تحليل المشاكل ووصف احتياجات المنشأة بصورة إبداعية ، والإبداع والفراسة موهبة فطرية ويمكن تطويرها إلى صفة مكتسبة من خلال التجارب و التأهيل لإدارة الأزمات وسبل رصدها وتحليلها والتوصل لخطة لمواجهتها. • مهارات الاتصال ، فمحلل النظم – وبالضرورة- ذو قدرة جيدة على التعامل مع الناس بكفاءة ، حتى يتواصل معهم فيتفهم مشاكل أعمالهم وحاجاتهم . • المرونة والقدرة على التكيف؛ فنادرا ما يواجهه مشروعان متشابهان تماما ، فلكل مشروع تحدياته وظروفه وحجمه وأحواله . وأبدأ إخوتي الأفاضل بطرح مشكلة شركة للنقل البري وخدمات الحاويات Transportation and container services وقد يكون هذا المجال غريبا بعض الشيء على منتدياتنا أو مسارا غير مطروق ولكنه مثال أعتقد انه متشعب وجيد للتطبيق . أول ما نبدأ لا بد لنا أن نتعرف على الشركة التي نتعامل معها : • شركة خاصة تعمل في مجالين رئيسين : 1. النقل البري 2. خدمات الحاويات • تمتلك مجموعة من الشاحنات للنقل البري . • تمتلك مجموعة من حاويات البضائع تقوم بتخزينها في ساحات خاصة ، وبالإضافة لحاويات مملوكة لوكلاء حاويات دوليين تخزن لديها . • لديها مقر للإدارة ، وعدد محدود من الموظفين لا يتجاوز الخمسة . • تتعامل مع سلسلة من الجهات مرتبطة وغير مرتبطة ، وهي : 1. عملاء ( زبائن) 2. وسطاء نقل 3. وكلاء خطوط بحرية 4. وكلاء حاويات 5. شركات منافسة 6. سائقين • تقوم بإعمالها في سوق محموم تتنامى فيه المنافسة نتيجة تعديلات متسارعة في القوانين ، كقانون النقل والتعليمات الصادرة بموجبه ، والذي أوجب تأسيس شركات منظمة للنقل البري ، بالإضافة لحوسبة أعمالها – بشكل غير مباشر – عن طريق إلزامها بإجراءات محوسبة لإصدار تصاريح دخول الشاحنات للميناء لغايات تحميل البضائع الواردة أو إدخال البضائع المحملة على شاحناتها للميناء لغايات التصدير. • نظم المعلومات المتداولة و العاملة في الشركة بسيطة ودفترية في معظمها ، مع بعض التداخلات المحوسبة بشكل بسيط . بعد عملية التعارف المبدئية هذه ، نبدأ مرحلة جديدة ومهمة وهي مرحلة جمع المعلومات بالانخراط بأعمال الشركة و العاملين بها ومراقبة سير العمل ، بالإضافة لدراسة مصادر معلومات خارجية تتعلق بأعمال الشركة ، وذلك حتى نتمكن من استجلاء ابعاد المشكلة وتحليلها وتوضيحها ، لنتمكن بالتالي من دراستها و الخروج بالنتائج المرجوة . ومصادر المعلومات : 1- داخلية : تتمثل في نظام المعلومات الحالي ، وخبرات العاملين بالشركة ، والتقارير الصادرة عن الادارة و الميزانيات السابقة . 2- خارجية : تتمثل في قوانين الدولة التي تمس اعمال هذه الشركة او القطاعات التي تتعامل معها ، و عملائها ، و الشركات المنافسة و الاعراف المهنية الخاصة بما تتداوله من اعمال. استميحكم عذرا اليوم ولنا لقاء آخر باذن الله ، ان كان في العمر بقية . ملاحظة: ( حاولت ارفاق بعض الرسومات التوضيحية ولكنني لم افلح ،، فعذرا ) والسلام عليكم أخوكم أبو آدم
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتذر عن الانقطاع لاسباب صحية ، عافاكم الله ان شاء الله اجهز مثالا عمليا نستكمل به المسيرة جزاكم الله خيرا اخوكم ابو آدم
  3. السلام عليكم اخوتي الافاضل المرور على الموضوع كثير ... ولكم لا تعليق اين المشكلة ... الا نحتاج لبعض النقاش و التفاعل حتى نستمر
  4. بسم الله الرحمن الرحيم إخوتي مشرفو وأعضاء هذا المنتدى الطيب تم في منتدانا هذا وغيره من منتدياتنا الحديث عن تحليل النظم و البرمجة ، ما بينهما وما عليهما ؟، وبناء على الدعوة الطيبة من الأستاذ رضوان ، رأيت الاستمرار بهذا الموضوع للعموم الفائدة و النقاش ، كما نناقش الحلول البرمجية و برامجنا و محاولاتنا يوميا . فدعونا نسعى وندرس ونجول ، نتعلم ونختبر ونمارس ، ننقل ما علمنا ونتداول ، وليس لنا في هذا وذاك فضل ان الفضل إلا لله ، ونقول هذا ما علمني ربي ، وكما قال الإمام الشافعي رحمه الله ( كلما ازداد علمي ، ازداد علمي بجهلي ) فان أصبت فلي أجران و إن أخطأت فلي اجر ، ولكل من سخره الله فكان سببا فيما تعلمنا ندعو أن يكون ما تعلمنا في ميزان حسناته ، ولله الأمر من قبل و من بعد ، وباسم الله نصول ونجول . في زمننا الذي تتسارع فيه التطورات اتخذت نظم المعلومات شكلا جديدا فرضه زمن الحوسبة ، فالتسارع العلمي والتقني أدى بالضرورة لتسارع رهيب بالمعلومات نشأة وتداولا وتغيرا ، وبالتالي تسارعا في تقنيات الحوسبة ، وهذا التسارع أوجد نوعا جديدا من الأولويات التقنية و المعلوماتية التي تنعكس لتظهر في سلم أولويات الأشخاص الطبيعيين و المعنويين ( الشركات والمصانع وكافة المنشآت والهيئات ) أو( الوحدات الاقتصادية ) مع تفاوت هذه الأولوية ، فعم السعي لامتلاك تقنيات الحوسبة لامتلاك زمام نظم المعلومات ومجابهة تدفقها ، وخاصة بالنسبة للوحدات الاقتصادية ، فأصبحت كل وحدة اقتصادية أو منشأة مهما كان حجمها ونشاط عملها تدرج ضمن خططها الإستراتيجية العامة خطة لتطوير نظم المعلومات لديها سعيا لتطوير وتنمية عملها ، وهذه مرحلة أساسية وجوهرية وتتسق مع المنهج العلمي بالتخطيط فلا بد من بناء إستراتيجية صحيحة تبنى عليها قواعد تطوير العمل منعا للعشوائية و التخبط عند التنفيذ . وهنا يبدأ البناء الذي نفكر به ونتحدث عنه ... حيث يعرَف نظام المعلومات Information System بأنه تفاعل مجموعة من الموارد المختلفة مثل الأشخاص والبيانات والعمليات وتكنولوجيا المعلومات لدعم تطوير وتحسين أداء تشغيل نظم الأعمال أو دعم احتياجات متخذي القرار سواء كان للإداريين أو المستخدمين للنظام وإمدادهم بالمعلومات الصحيحة في الوقت المناسب . كما عرف بأنه: مجموعة من الأفراد والإجراءات والمواد التي تقوم بجمع ومعالجة وتقديم المعلومات داخل الوحدة الاقتصادية ويعرف أيضاً بأنه : ذلك النظام الذي يقوم بتزويد الوحدة الاقتصادية بالمعلومات الضرورية اللازمة لصناعة واتخاذ القرارات وذلك في الوقت المناسب وعند المستوى الإداري الملائم ، ومثل هذا النظام يقوم باستقبال البيانات ونقلها وتخزينها ومعالجتها واسترجاعها ثم توصيلها بذاتها بعد تشغيلها إلى مستخدميها في الوقت والمكان المناسبين وهذا التعريفات بمجملها تشمل الموارد والغايات والنظم المعلوماتية ، فحددت تعدد الموارد ولكل منها مبحثها المستقل ومجالها ، وتحدثت عن الغايات ، فهذا العميل أو الزبون customer أو حتى الهيئة الخيرية التي نتبرع لها بالبرنامج – لوجه الله تعالى - لهم حاجات وغايات ينطلقون منها ويبغون تحقيقها بتعاملهم مع نظام المعلومات ، وذلك حسب طبيعة وحجم العمل ، ومن هذه الغايات : 1. الحصول على قاعدة معلومات متكاملة متناسقة و موثوقة . 2. تأمين تدفق معلوماتي سلس وموثوق لأصحاب القرار ، بحيث تصلهم في الوقت المناسب و بالدقة اللازمة . 3. تطوير الانجاز من حيث الإنتاج للسلعة أو الخدمة وتحسين الأداء الوظيفي في الوحدة الاقتصادية أو المنشأة . 4. تطوير مستويات وأساليب انسياب وتداول المعلومات في الوحدة الاقتصادية أوالمنشأة . 5. الحد من الكلف المادية غير الضرورية وهدر الوقت . أما نظم المعلومات فهي متعددة مترابطة منها : 1. نظم معالجة البيانات Data Processing Systems وهي إحدى أنواع نظم المعلومات وتشكل العمليات الأساسية لمعالجة البيانات لإخراج التقارير والنماذج والمعلومات الضرورية للعمل كما وتنتج ملفات المعلومات التي تساهم في إنشاء قواعد بيانات المنشأة. 2. نظم المعلومات الإدارية Management Information Systems وهي إحدى أنواع نظم المعلومات والتي تمد الإدارة بتقارير دورية عن العمل وتحتوي التقارير على نتائج مستخلصة من نظم معالجة البيانات . كما يشتمل على الإجراءات المستخدمة في مراجعة النتائج اليومية للعمليات. 3. نظم دعم اتخاذ القرار Decision Support Systems وهي إحدى أنواع نظم المعلومات والتي تمد الإدارة العليا بمعلومات تساعدها في اتخاذ القرارات. تتكون معلومات تلك النظم من نتائج موجزة من نظم معالجة البيانات بالإضافة إلى مجموعة من القواعد والقرارات التي تستخدم أثناء اتخاذ قرارات وإجراءات الوحدة الاقتصادية أو المنشأة. 4. نظم الخبرة Expert Systems وهي إحدى أنواع نظم المعلومات التي تستخدم معارف وخبرات مجموعة من الخبراء لحل المشكلات في مجال معين، هذه الأنظمة تقوم بمحاكاة طريقة الاستدلال والأفعال للخبراء بالإضافة إلى إنشاء قواعد المعرفة واستنتاج المعارف واستخراج الحلول المقترحة واختيار أفضل الحلول. وهنا نعرج على مسألة هامة حيث أن خلطاً لدى البعض بين مصطلحي النظام System و نظام المعلومات Information System ، بحيث يعتقدون بأن أحدهما مرادف للآخر ، و الحقيقة أن أهل الخبرة ورواد هذا العلم يجزمون بأن هناك اختلافاً بين المصطلحين يتضح من خلال هدف كل منهما ، فأي نظام له عناصر محددة تشمل أساسا كل من : المدخلات ، العمليات التشغيلية ، المخرجات ، التغذية العكسية ، مما أن الهدف النهائي لأي نظام يتحقق عند إنتاج المخرجات وتقديمها إلى مستخدميها ، في حين إن هدف نظام المعلومات لا يتحقق إلاّ عندما يتم فعلاً استخدام المخرجات من قبل مستخدميها وتحقيق الفائدة المرجوة منها في اتخاذ القرارات المختلفة ، ويمكن تحديد تلك الفائدة لدى متخذ القرار من خلال قدرة المخرجات على تحقيق أحد الشرطين الآتيين ، أو كلاهما : أ. إن استخدام المخرجات يمكن أن يساهم في تقليل حالات عدم التأكد (البدائل) لدى متخذ القرار . ب. أن تسهم تلك المخرجات في زيادة درجة المعرفة لدى متخذ القرار - لكي يمكن الاستفادة منها فيما بعد عند اتخاذه القرارات المختلفة . أما إذا لم يتحقق ذلك ، فعندئذٍ تكون مخرجات النظام مجرد بيانات مرتبة منسقة يمكن استخدامها كمدخلات ثانيةً في عمل نظام المعلومات . ولكي نسعى لتحقيق هذا التعريف وننطلق نحو غاياتنا لا بد من توضيح دور المشاركين في تطوير النظم Systems Stakeholders ، وهم أشخاص لهم صلة مباشرة وفاعلة بنظام حالي أو مهتمون بتطوير نظام جديد وهم مشاركون في النظام ولكل دور محدد ومؤثر خلال أي مرحلة من مراحل تطوير النظام. وهم كما يلي : - مالكو ( ممولو النظم ) Systems Owners - مستخدمو النظم Systems Users - محللو النظم Systems Analysts - مصممو النظم Systems Designers - مطورو النظم Systems Builders - مستشارو النظم Systems Consultants - موردو تكنولوجيا المعلومات IT Vendors وباستمزاج كل ما سبق وبنسق علمي نخرج بدراسة علمية عن : 1. حجم وفاعلية نضم المعلومات الحالية للوحدة الاقتصادية أو المنشأة. 2. تناغم خطة التطوير العامة والإدارية والمالية بالإضافة للهيكل التنظيمي للمنشأة. 3. نظم المعلومات اللازمة لعمل المنشأة ، وتسلسل أولوياتها وعلاقاتها. 4. القوى البشرية وكفاءاتها وتدريبها. بكل ما تقدم نكون قد بدأنا الخطوة الأولى لفهم الموارد و الغايات لإنشاء الخطة المعلوماتية. وللحديث بقية بإذن الله والله من وراء القصد أخوكم أبو آدم
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي العزيز احمد جهد طيب جعله الله في ميزان حسناتك ، ولا تلتفت لمن يرفض الابداع و التطور فالخوف من الجديد قائم عند البشر ونعاني منه في كافة مناحي حياتنا ، والاصل الذي تعود اليه ( هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ) أخوكم أبو آدم
  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا اخي رضوان ، انا في العون ما قدر ربي وما استطعت ، اتابع معكم ان شاء الله في منتداكم الطيب هذا ، ولكم ما انا الا طالب علم بسيط ، اقدم ما استطعت وما اعرف ، وقد تعلمنا من اساتذتنا الكبار في منتدياتنا العربية ان نخدم بعضنا ونتعاون ونخرج زكاة ما علمنا الله فزكاة العلم نشره ، ولا نسعى لان نحمد على ما لم نفعل ، ونتبادل المعرفة ونتناقش ، ونطرح ما تعلمنا من حلول برمجية وبرامج يستفيد منها اخوتي الاعضاء . جزيت خيرا على طلبك وفتح باب المشاركة لي ، ونسأل الله العون و السداد والله من وراء القصد أخوكم أبو آدم
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اثني على كلام الاخ الطيب رضوان جزاه الله خيرا ، في كل ما قال و اركز على مسألة الاستعانة باهل الخبرة في التخصص الذي يتعرض له النظام ، ففي المحاسبة يستشار المحاسبون في علمهم و اصوله ، و المحامون في علمهم و الاطباء في علمهم ، اما الغايات و الجدوى و الاهداف ، فلا بد ايضا من ان تحدد بالتشاور مع اهل الخبرة ، ولا بد من مقارعة الواقع و معايشة جميع مراحل العمل ووضع التصور الحقيقي لجميع مراحل النظام ، كل هذا عمل يقوم به محلل النظم وهو شخص يحترف هذه المهنة و يتمرس بها و يجهز دراسة متكاملة للمشروع ، ثم يقوم مبرمج متمرس بمهنتة بتطبيق المشروع ، اما اذا كان المبرمج صاحب خبرة في مجال أو علم معين فيقبل منه تجاوز مرحلة محلل النظم لان خبرته في العلمين تحقق المراد . وكلامي هذا استوحيه من خبرتي وتجربتي ، فخبرتي الرئيسية التي ادعيها هي في الشئون القانونية و اعمال الشحن الدولي و التخليص الجمركي بترابطها القانوني و العملي ، ومن واقع ممارسة العمل لسبعة عشر عاما ، ولي خبرة متواضعة وشغف بتحليل النظم و البرمجة ، فتمكنت ولله الشكر و المنة ان انجز برامج في مجال خبرتي . والله من وراء القصد ونحن في العون ما استطعنا اخوكم نارت لبزو / ابو آدم
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي العزيز لي رأي خاص بطلبك العزيز لماذا لا تنشئ جدولا باسماء المستأجرين والاجور المترتبة عليهم ، وجدولا بارقام البنايات و الشقق الموجودة فيها ، وجدولا بالاشهر ، وجدولا بالدفعات و الاجور .... وهكذا حتى نتمكن من تحليل النظام بشكل سليم ونربط الجداول بعلاقات سليمة و بالتالي نبني حاجاتنا من الاستعلامات و النماذج و التقارير بصورة صحيحة ونحن في العون ما استطعنا اخوكم أبو آدم
×
×
  • اضف...

Important Information